التشبيك أو ال Networking … توقف عن تضييع وقتك وإبدأ ببناء علاقات...
تشارك في أحداث مكتوب على أجندتها "Networking" أو "تشبيك" وتتنافس لإلتقاط تذكرة دخول إحداها .... وأخيرا حصلت على التذكرة، نعم لديك الطاقة للحديث والتواصل مع كل الناس الموجودين، تقوم وبشجاعة تامة بالحديث...
حجم السوق، السوق الكبير، الملايين والملايير والحفنة التي تعول عليها! ابدأ من جيرانك!
عندما تقوم بإعداد عرض لمشروعك على المستثمرين, لجان التحكيم, الحاضنات وغيرها ... وتستعين ببعض المرشدين, فيخبروك بضرورة معلومة حجم السوق الكبير الذي تستهدفه, حجم الأموال في هذا السوق .. ولكن هل جربت فعلا أن تدخل السوق الأخير أم أنها مجرد شريحة تضيفها إلى عرضك, وإن فعلت ستنصدم بواقع مرير... لا يوجد أي أحد يستخدم خدمتك ! مشروعك ! هل العيب في مشروعك؟
كتب في ريادة الأعمال لأي شخص لديه عمله الخاص أو يريد أن يؤسس عمل،...
إذا كنت صاحب شركة ناشئه, تريد أن تطلق منتج جديد, تريد أن تؤسس عمل جديد, تريد أن توسع عملك فهذه الكتب حتما ستعطيك مدارك وستجنبك الكثير من الخسائر, 7 كتب في ريادة الأعمال التي ستكفيك لهذا العام !
أولا لا تقع في غرام الكود الذي تكتبه … عود نفسك على ذلك !
هناك سلوك يتبعه المبرمجين والمطورين قد يؤخر من عجلة تقدمهم, وقد يعمل على هدم الكثير من المهارات التي يعملون ليل نهار على تطويرها, ومن ذلك أن لا تقع في غرام الكود الذي تكتبه وتعتبره جزءا لا يتجزأ منك وذلك لأسباب كثيره
لماذا ينمو التسويق التأثيري (Influence Marketing) أكثر من التسويق الرقمي ؟
هناك مقولة تقول "أفضل تسويق, هو أن لا تبدو مثل التسويق", أرقام كبيرة تثبت نمو سريع للتسويق عبر المؤثرين على حساب التسويق الرقمي, تعرف على الأسباب
كيف تدير جيل الألفية أو ال “millennial”
هذا الجيل يختلف عن سابقيه أنه نشأ في وقت الإنفتاح والحريات وأن لكل فرد فيه الحق الكامل في الحصول على أي شيء وقتما يريد ! فيمكن ببساطة أن يطلب أي وجبة وتكون حاضرة في الحال, يشتري الأشياء دون الحاجة ليتحرك من منزله, ويتعرف على الجميع عبر الشبكات الإجتماعية دون الحاجة ليلاقيهم أو يتعلم كيف يقيم العلاقات ! والحقيقه أنهم سيمثلون القوة العاملة العظمى في أي شركة ناشئة أو قادمة, عليك أن تتعامل معهم !
لا تبذر ولا تضيع الموارد في منتج بشع بني على إحساسك فقط, شارك الجميع...
تلمع في رأس أحدهم تلك الفكرة, فيشرع في تنفيذها, وإذا كانت لديه موارد, يرهق هذه الموارد في تنفيذه للفكرة العبقرية ! هل تظن أنها عبقرية فعلا ؟ كيف جزمت بذلك ؟... يجيب "أنا أعرف السوق, أعرف الناس, أو قمت بالإعتماد على الدراسة كذا وكذ"
ولكن تسأل لماذا تضييع هذه الموارد على رؤية إستراتيجيه بعيدة وإصدار العديد من المنتجات التي من الممكن أن تكون قبيحة, غير مناسبة, فاشلة وإلخ, لماذا لا تنزل السوق بسرعة بأقل موارد وتعود بتجربة حقيقه تساعدك على تشكيل منتج يلبي حاجه حقيقية.
كيف تتعاقد وتعمل مع كبرى الشركات وأنت في بيتك ؟
طرق مختلفة, تحتاج إلى إستثمار الوقت, ولكن النتيجة أجدى بكثير من الربح المباشر, وقد تكون طريقك إلى شركات وادي السيلكون و غيرها من الشركات.
وقت السلم, ووقت الحرب … إياك أن تقع في الفخ !
مدونتي اليوم هي لأصحاب الشركات, للموظفين, وللجميع والذين يبحثون عن طريقة جيدة لتجعل شركتهم كبيئة وكإنتاج وكثقافة, هناك فرق كبير بين وقت الحرب ووقت السلم.
وظيفة الوحدة, الوظيفة التي لا يمكن أن تتعلمها إلا بممارستها ! حسنا بإختصار لأنك...
يمتليء Linkedin بالأشخاص الذين يعنونون مسمياتهم الوظيفية بمسمى ال CEO أو المدير التنفيذي, وربما بريق الإسم و الزخم الإعلامي الذي يتحدث عن المدراء التنفيذين أمثال مارك زوكربيرغ و جيف بيوزس و إيلون ماسك وغيرهم ... ولكن دعنا نتحدث عن حقيقة هذه الوظيفة وما وراءها.