وليش جوجل تدفع 12 مليار دولار سنة 2019 لأبل علشان تصير محرك البحث الإفتراضي، وليش أبل تشحن موبايلاتها للمستخدمين ويبدوا يستخدموها مباشره بدون داعي ما يشحنوها عند أول إستخدام، وليش أصحاب المنتجات بيتقاتلوا يحطوا بضايعهم على مستوى نظر المتسوقين في المولات والسوبر ماركت